[color:e724=white:e724]تأسيس فريق كرة القدم يناير2000url]
تحت اسم JUVE الذي يعني باللغة الإيطالية الشباب وهو إسم مصغر للنادي الإيطالي الشهير*** JUVE ***
أحد أقوى وأعرق وأغنى الأندية على الصعيد العالمي وأكثرها تتويجا بالألقاب والذي تأسس سنة 1897 مJUVENTUS
تم تأسيس فريق كرة القدم و هو حدث يمكن اعتباره النواة أو الخلية الأولية التي مهدت لتكوين الجمعية فيما بعد. ومنذ تأسيسه إلى يومنا هذا راكم الفريق تجربة مهمة أثبت من خلالها وجوده في المحيط الكروي المحلي و أصبح يحضى باحترام و تقدير الجميع، متميزا بتنظيمه المحكم و انضباط و أخلاق لاعبيه العالية و بعروضه الفنية، الفردية و الجماعية الجيدة و بلعبه النظيف الخالي من كل أشكال العنف أو الخشونة أو التعصب.
تأسيس الجمعية أبريل 2003
تتويجا لثلاث سنوات من العطاء مع فريق كرة القدم وتلبية لرغبة ملحة في التطور انعقد بدار الشباب سيدي معروف يوم السبت 17 صفر 1424ه موافق 19 أبريل 2003 الجمع العام التأسيسي الذي أسفر عن تأسيس جمعية الشباب الرياضي لكرة القدم و التي لم يكن تأسيسها غاية في حد ذاتها بل وسيلة من أجل البحث عن آفاق جديدة.
وبالتالي فالجمعية كما هو الشأن بالنسبة لفريق كرة القدم أول الأمر لا تعدو أن تكون مجرد لبنة و محطة في طريق شاق و طويل نحو مشروع طموح وهادف بدأ سنة 2000.
الحصول على الترخيص القانوني في غشت 2003
لم يكن الحصول على وصل عن إيداع التصريح بتأسيس الجمعية الذي يخول لها مباشرة تنفيذ أهدافها بصفة قانونية أمرا سهلا بل جاء نتيجة جهود كبيرة معنوية ومادية على مدى خمسة أشهر توجت بتسلم وصل تحت عدد 1715 بتأسيس مكتب الجمعية بتاريخ 27 غشت 2003.
دعم ملف ترشيح المغرب لمونديال 2010
تحت شعار" جميعا من أجل المغرب 2010 " سطرت الجمعية أول برنامج متكامل تضمن ثلاث أنشطة: دوري الشباب الرياضي لكرة القدم في نسخته الأولى عن الجانب التطبيقي والممارسة، ندوة كرة القدم في سيدي معروف الواقع والآفاق عن الجانب النظري، حفل توزيع الجوائز عن الجانب الإحتفالي إيمانا من الجمعية بأن حضور هذه العوامل الثلاثة كفيل بالنهوض و بتطوير لعبة كرة القدم، مع الإشارة إلى أن أهم ما ميز هذه الأنشطة هو ابتكارها لأشياء جديدة كان للجمعية شرف السبق في إبداعها وتطبيقها لأول مرة على الصعيد المحلي.
دوري الشباب الرياضي لكرة القدم رمضان 1424 هجرية الدورة الأولى.
بمناسبة شهر رمضان المعظم و تحت شعار« جميعا من أجل المغرب 2010» نظمت الجمعية أولى دورات دوري الشباب الرياضي لكرة القدم. مسجلة بذلك الانطلاقة الأولى لتظاهرة رياضية متميزة شكلا و مضمونا في المنطقة مع العزم و الحرص على تطويرها و استمرار فعالياتها مع حلول شهر رمضان المبارك من كل سنة.و قد عرفت الدورة الأولى التي جرت في شكل بطولة مشاركة 8 فرق أحياء محلية بمعدل 18 مقابلة و بمجموع 144 لاعب من أعمار مختلفة و دارت أطوارها في الفترة الممتدة من 31 أكتوبر 2003 إلى 7 دجنبر 2003 بالملعب البلدي سيدي معروف و قد تميزت بمتابعة جماهيرية مهمة وتنظيم جيد وروح رياضية عالية طبعت مجرياتها من البداية حتى النهاية.
صلالح الدين بصير ضيف الشرف في الندوة العلمية الأولى / نونبر 2003
تحت عنوان " كرة القدم في سيدي معروف، الواقع والآفاق" نظمت الجمعية بدار الشباب سيدي معروف بتاريخ 15 نونبر 2003 الندوة العلمية الأولى بمشاركة كافة المتدخلين في اللعبة، من تحكيم، تسيير، طب رياضي، لاعبين، جمهور، جمعيات رياضية، فرق الأحياء...كما ناقشت دور الأخلاق في تنمية وتطوير الرياضة عموما، وأثرها الإيجابي على مسيرة لاعب كرة القدم بصفة خاصة. وأهم ماميزها هو حضور اللاعب الدولي الكبير صلاح الدين بصير باعتباره أحد المروجين لملف ترشيح المغرب لمونديال 2010. ولما يتمتع به من سمعة طيبة و أخلاق عالية جعلت منه نموذجا للاعب المثالي، كما تميزت بالحضور المكثف للمدعوين (حوالي 200 مدعو).
حفل توزيع الجوائز، دجنبر 2003
تتويجا لنجاح أنشطتها خلال شهر رمضان 1424 ﻫ نظمت الجمعية حفلا ختمت به البرنامج المتكامل الذي سطرته تحت شعار «جميعا من أجل المغرب2010» بدار الشباب سيدي معروف بتاريخ 12 دجنبر 2003 تمت خلاله عملية توزيع الجوائز على الفائزين في الدوري وتميز بالحضور المكثف للمدعوين (حوالي 100 مدعو).
المساهمة في التظاهرة الرياضية ( كزا فوت ) / الموسم الرياضي 2003-2004
بعد السمعة الطيبة التي أصبحت تتمتع بها- رغم حداثة نشأتها- حظيت الجمعية بشرف المساهمة في عملية كزا فوت التي انطلقت تحت شعار الرياضة تربية وأخلاق. وبهدف دعم ملف ترشيح المغرب 2010، حيث أشرفت على تسجيل وإعداد ملفات وتأطير 101 من مجموع 197 من الأطفال المستفيدين من العملية بسيدي معروف. هذا بالإضافة إلى مرافقه أطر الجمعية لجميع الأطفال للافتتاح الرسمي للتظاهرة بتاريخ الخميس 25 دجنبر 2003، وإلى حفل النهاية الذي احتضنه المركب الرياضي محمد الخامس بتاريخ الأربعاء 28يوليوز2004 تخليدا لذكرى عيد العرش المجيد. مع الإشارة إلى أن الفريق الوحيد الذي مثل عمالة مقاطعة عين الشق في النهائيات والذي لعب مباراة النهاية الخاصة بفئة 12-13 سنة، ضم في تشكلته الرسمية 8 لاعبين كان للجمعية شرف تسجيلهم.
التضامن مع ضحايا زلزال الحسيمة، فبراير 2004
لقد عبرت الجمعية عن تضامنها مع أسر الضحايا في المناطق المنكوبة عقب الزلزال العنيف الذي ضرب مدينة الحسيمة ونواحيها يوم الثلاثاء 24 فبراير 2004 من خلال توجيه وتوزيع نداء الواجب الوطني الذي يدعوا عموم الساكنة المحلية إلى المساهمة في الحساب البنكي رقم 101، الذي فتحه بنك المغرب لفائدة المتضررين من الزلزال.
المشاركة في حفل تكريمي ماي 2004
بدعوة كريمة من جمعية النصر للرياضة والثقافة شاركت الجمعية في الحفل التكريمي الذي نضم بالملعب البلدي سيدي معروف لفائدة أحد اللاعبين القدامى وفاء لمشواره الرياضي و الأخلاقي المتميز بتاريخ 09 ماي 2004 وهي مشاركة لم تكن الأولى في تاريخ الجمعية حيث دأب فريق كرة القدم ثم الجمعية بعد تأسيسها على المساهمة ودعم جميع المبادرات من هذا النوع.
تنظيم حفل فني كبير ماي 2004
احتفالا بمرور سنة على ذكرى تأسيسها نظمت الجمعية بدار الشباب سيدي معروف حفلا فنيا كبيرا أحيته مجموعة البديل للسماع و المديح ذات الشهرة الواسعة على الصعيدين الجهوي والوطني. وتميز بالتنظيم الجيد و الحضور المكثف الذي فاق 200 مدعو خاصة من ممثلي الجمعيات المحلية وكذا شخصيات بارزة في المجتمع المدني و خلف أصداء طيبة بتاريخ 30ماي 2004.
توقيع اتفاقية شراكة و تعاون يونيو 2004
تتويجا للعلاقات الطيبة و الأخوية التي تربطها مع جمعية النصر للرياضة و الثقافة و بهدف تفعيلها و تطويرها وقعت الجمعيتان اتفاقية شراكة و تعاون على هامش مباراة كأس الصداقة و التعاون في نسختها الأولى و التي جرت أطوارها بالملعب البلدي سيدي معروف بتاريخ 19 يونيو 2004.
لقاء تواصلي مفتوح أكتوبر2004
قبل انطلاق فعاليات دوري الشباب الرياضي لكرة القدم في دورته الثانية، و الذي بات يشكل بشهادة كل المتتبعين تظاهرة رياضية هامة على الصعيد المحلي. عقدت الجمعية بدار الشباب سيدي معروف بتاريخ 07/10/2004 لقاء تواصلي مفتوح مع المشاركين في الدورة الثانية من حكام و مسيرين و لاعبين و منظمين بهدف إطلاعهم على جديد الدورة وعلى الأهداف و الضوابط العامة التي ينبغي أن يلتزم بها الجميع من روح رياضية و أخلاقية عالية، و تنافس شريف. كما تم الإعلان فيه عن الجوائز الخاصة بالفرق والأفراد وعلى المعايير المتبعة في منحها، كما أجريت خلاله عملية القرعة و التي تمت وفق أسلوب متطور جدا شكلا و مضمونا طبق لأول مرة و لقي استحسان و إعجاب جميع المشاركين الذين ناهز حضورهم في هذا اللقاء 100 شخص، والذي عرفت نهايته حوارا مفتوحا عبر فيه الحاضرون عن ملاحظاتهم، اقتراحاتهم و تساؤلاتهم التي أجابت عليها الجمعية، ليشكل بذلك هذا اللقاء دفعة معنوية قوية ومؤشرا يبشر بدورة قوية و ناجحة.
دوري الشباب الرياضي لكرة القدم رمضان 1425 هجرية / الدورة الثانية
بمناسبة شهر رمضان المعظم و تحت شعار "الرياضة تربية و أخلاق" و بالملعب البلدي سيدي معروف جرت فعاليات الدورة الثانية من دوري الشباب الرياضي لكرة القدم خلال الفترة الممتدة من 10/10/2004 إلى 18/11/2004 و التي كانت بحق دورة ناجحة بجميع المقاييس و على جميع الأصعدة.حيث كانت نسبة المتابعة الجماهيرية عالية و كان الأداء الفني و الفردي و الجماعي للفرق و المباريات جيدا كما كان التنظيم متطورا و سادت الروح الرياضية و الأخلاق و التنافس الشريف معظم أطوارها. و كسابقتها جرت الطبعة الثانية على شكل بطولة بمشاركة ثمانية فرق أحياء محلية بمعدل 18 مقابلة. و مجموع بلغ 176 لاعب.
حفل تكريم نونبر 2004
وفاء لمشواره الرياضي و الأخلاقي المتميز تم تكريم اللاعب السابق بفريق الجمعية و بعدة فرق محلية ووطنية «هشام الشيكر» بتاريخ 14/11/2004 بمناسبة عيد الفطر المبارك. من خلال إجراء مقابلة تكريمية على شرف اللاعب المحتفى به كما تم تكريمه رفقة الحارس السابق لمرمى فريق الجمعية عبد الرحمان أنوار في حفل توزيع الجوائز.
صبيحة عيد الاستقلال المجيد 18 نونبر 2004 نهاية دوري الشباب الرياضي لكرة القدم
احتفالا بذكرى استقلال الوطن الحبيب الغالية على جميع المغاربة خصصت الجمعية صبيحة هذا العيد الوطني لإجراء المقابلة النهائية لدوري الشباب الرياضي لكرة القدم في نسخته الثانية و التي كان مستواها الفني راقيا و عرفت حضورا جماهيريا كبيرا حج بكثافة للملعب البلدي سيدي معروف.
عشية عيد الاستقلال المجيد 18 نونبر 2004 حفل توزيع الجوائز
عشية العيد الوطني أقامت الجمعية حفل توزيع الجوائز على المتوجين في الدورة الثانية من دوري الشباب الرياضي لكرة القدم التي جرت تحت شعار "الرياضة تربية و أخلاق" و الجمعية من خلال برمجتها للمقابلة النهائية صبيحة عيد الاستقلال و الحفل الكبير عشية العيد المجيد أرادت أن توفي المناسبة الوطنية الغالية حقها و هو ما تحقق لها بالفعل حيت كان اليوم مشهودا و ترسخ في الذاكرة الكروية المحلية. رسوخ ذكرى الاستقلال الغالية. و أهم ما ميز الحفل الذي كان نموذجيا على جميع المستويات هو الحضور المكثف والمتنوع الذي حج إلى قاعة الحفل حيت تجاوز العدد 300 مدعو، من المشاركين في الدوري وكذا الجمهور الذي تابع أطواره، و ممثلون عن جمعيات محلية، جهوية، وطنية ودولية ونسبة مهمة من الأطفال.... أما التنظيم فأقل ما يمكن أن يقال عنه أنه كان في أعلى درجاته. أما اللحظة المؤثرة و الغير مسبوقة بامتياز فهي لحظة عزف النشيد الوطني الذي افتتح به الحفل رسميا و تفاعل معه الحاضرون أيما تفاعل. كما أن العلم الوطني كان حاضرا بقوة في ديكور الخشبة تجسيدا للمناسبة الوطنية الغالية.و قد عرف الحفل تتويج خمسة فرق من أصل ثمانية و منح 25 جائزة فردية كما عرف تكريم الأطفال الذين كان للجمعية شرف تسجيلهم في التظاهرة الرياضية كزا فوت موسم 2003/2004 وعددهم 9 أطفال، والذين مثلوا عمالة مقاطعة عين الشق في النهائيات التي جرت بالمركب الرياضي محمد الخامس. ليسدل بذلك الستار على دورة ناجحة من دورات دوري الشباب الرياضي لكرة القدم. دورة كانت ناجحة ومتميزة في جميع أطوارها واستحقت بجدارة لقب الوجه المشرق للجمعية، مع الإشارة إلى أن الدورة الثانية من الدوري سجلت تتويج الفريق الأول للجمعية بلقب الفريق المثالي في التظاهرة.
تكوين فريقين لكرة القدم من الفئات الصغرى / موسم 2004/2005
نظرا لأهمية الفئات الصغرى و لأن الجمعية تعطي لهذه الشريحة الأولوية في مشروعها. شهد الموسم الرياضي 2004/2005 خلق نواة أولية و أرضية لإرساء دعائم متينة للعمل القاعدي الخاص بالأطفال. و ذلك عبر تكوين فريقين لكرة القدم من الناشئين حمل الفريق الأول اسم فريق اليوفي و تألف من 19 لاعب في حين أعطي للفريق الثاني اسم الشباب الرياضي و تكون من 18 لاعب و قد شاركت الجمعية بالفريقين معا في البطولة المحلية الخاصة بالفئات الصغرى لينطلق بذلك العمل فعليا مع هذه الشريحة المهمة.
تنظيم رحلة للمشاركة في المسيرة الوطنية 6 مارس2005
تجاوبا مع قضية تهم الشعب المغربي قاطبة نظمت الجمعية رحلة إلى مدينة الرباط للمشاركة في المسيرة الوطنية التي دعا إليها ائتلاف وطننا من أجل الدفاع عن المغاربة المحتجزين بتند وف بتاريخ 6 مارس 2005. ولقد كانت مشاركة الجمعية في هذا الحدث الوطني الغير المسبوق متميزة كما وكيفا حيث بلغ عدد المشاركين 40 فردا من أعضاء مكتب ومنخرطين ولاعبين بالجمعية صغارا وكبارا وكانت الشعارات و اللافتات المرفوعة معبرة. وبالرغم من أنها كانت الرحلة الأولى التي تنظمها الجمعية فقد كانت ناجحة بكل المقاييس. وبذلك تكون الجمعية قد سجلت اسمها بأحرف من ذهب في محطة مزدهرة من تاريخ المغرب الحديث.[/[/center]color][/center][center]